على حافه خرير مياه الواد جالس
ارجع صفحاتي ودكريات
واقف في كل دكرى اتدكر
هداك الماضي البعيد وداك الطموح
الى ضيائه وصل للافق ولم اصل له بعد
المحبه الاخوة والصداقه سيعت لاجلهم
عرفت ان الاخوه من اندر المعادن
في هد الوقت
الصداقه اصبحت لعبه مصالح
وزج الناس غببات الجب المضلمه
الحب ما اروعها من كلمه ما اندرها
وما اصعب نار عدابها
وهد ان دل انما يدل على ان الانسان
حفر لها قبر في قلوب الناس
وطغت عليها حب المصلحه والدات
لي درجه ان اصبحت الناس لا ترى مكانها الا الماده
العقول ساقها الضلام وجعلها جوفاء عمياء
لا ترى الا بمنضور مفتن نهايته تساوي 0
ادا خلاصه الاستنتاج
هي ان العالم البشري انسلخ من جلده
واصبح يتعامل بقانون اسمه قانون الغاب