• لا أدري من أي رحمٍ خُلقت لكي تعيد نبض الأنثى بداخلي من جديد, فمعك أنت أشعر أنني أُخلقُ من جديد.
• إنك تسيطر على كل خلية تفكيرٍ بي
إنك تتحكم بكل دمعة وابتسامة تصدر مني
أيها الطارق باب قلبي باستمرار حلفتك بربك
أن لا تدعني أُحرقُ بنار الاشتياق.
• أنت!! يا من يملك تلك الروح الطاهرة
أتدرك كم عانت روحي معك
أتعلم أنني في كل ذكرى تجمعني بك
أقُتل ألف مرة من شدة حنيني إليك وحنيني لتلك الابتسامة التي تعتلي شفتيك
فتجعل منك أجمل ما عيني رأت
وحنيني لهالة النور التي تحيط بك لتجعلني أنتشي حين النظر إليك
وحنيني لآلاف المشاعر التي تتجمع بداخلي وأشعر بها في آنٍ واحد
حين تكون يداي بيديك وأتمعن النظر بعينيك
لحظتها أريد من الزمن أن يقف لكي لا تذهب بعيدا عن ناظري
"إني أعشق تفاصيلك" .
•حين يزورني طيفك في يقظتي
تروق لي تلك اللحظات التي أتخيلك وكأنك حقيقة أمامي
أتذكر همسات كلماتك وأحسها تعبث بقلبي لتجلب لقلبي الفرح
وتظهر تلك الابتسامة على شفتي لأشعر أنني إنسانة من عالم ثاني
لا يوجد به سواك لأعيش لك ولأجلك هناك في عالمنا يا توأم الروح.
•كم أحتاج لك يا توأم أفكاري فنصف عقلي
قد شُل عن التفكير
وإحساسي انعدم بالجميع إلا بك
فأنا أشعر بك حتى لو كنت في النصف الآخر من العالم.
•يمضي حاضري مثل الماضي
فبنظري الاثنان متشابهان
لا أرى أي وجه اختلاف
ولكني سوف أسحق ذلك الماضي
وأجعل لحاضري باباُ لحياةٍ سوف أُضيف لها رونقاُ جديداُ
لأستمتع بها وبمستقبلي الآتي ولعل الأيام تُخبئ لي في جوفها الأفضل.
• لا أدري لماذا أحتاج وبشدة للنظر داخل هاتين اللؤلؤتين
لا أدري لماذا أريد الإبحار داخلهما
لاكتشاف عظمة صاحبهما
أيا رجُلاً أدمنتُ الإبحار في عينيه
واكتشاف مكنوناته للحصول على كنزي
فكنزي قلبك وأتمنى أن أكون جديرة به.
• هكذا هي الحياة لا تأتي دائما كما نرغب فيها حتى أننا نتذمر أحيانا
من أحكامها علينا ولكن من يدري لعلها هي الأصح دائما
ولكننا ندرك ذلك مؤخرا وتأتي الراحة بعد عناء المشقة.
• ربما يعتقدون أنني غريبة ولكنني أعتقد أنني أقطُن وسط عالم
هم الأكثر غرابة مني فهناك ما يميزني عنهم فيجعلني
محط تعليقاتهم وتحت ترقب أنظارهم لي .
• أريد الهروب بعيدا لكي أصنع عالماً جديداً لا يدخله أحد
إلا باختياري أنا وأتمنى حينها أن أُحسن الاختيار .
• كم هي قاسية تلك الأيام حين تراوغنا
تجعلنا نتراقص على حبال السعادة وبلا رحمة توقِعُنا في شباك الحزن والتعاسة.
هذا ما خطته خربشات قلمي, من شوقي لك, وحنيني إليك وغضبي منك
والآن ما عاد قلمي يقوى على الكتابة من شدة حاجة صاحبته إليك فقد أتعبني حبك يا هــــــــــــذا!!