فى عز فرحة شباب مصر من طلبة وطالبات مصر بيوم 6 اكتوبر لانه اجازه فى بدايه الدراسة وانه يوم الذى سيلعب فيه المنتخب الوطنى المصرى للشباب هزمنا بنتيجه تعتبر ثقيله لى انانا على على ارضنا هزمنا فى غضون جوه من الحيره باتن المنخب الوطنى هزم هزم لاننا لم نوفق ولا لااننا لم نستطيع اللعب اعتقد بانه ليس هذا ولا ذالك لانانا لم نلعب اللعب الجماعى المتفق عليه اى وهو استلام الكره من لاعب الى لاعب لم يحدث تقارب المسافات بين لاعبى المتخب لفتح سغره فى دفاع كوستاريكا الذى ليس بالدفاع الذى لايمكن اختراقه ولعبنا واحد لايتغير اذا كانت رميه جانبيه احمد حسن يلعب الرميه طويله داخل المنطقه او عند تسلم الكره لعبها فى داخل ارض الخصم بدون ان نمررها وهدفان لكوستاريكا اعتقد انهم ضمن 3 هجمات اى الهدف الاول الره التى مرت بسلام بجانب القائم الايمن والهدف الثانى الذى دخل مرمانا فى غفله اعتقد انها لا يجب ان تكون موجوده فى مثل هذه الاوقات الحرجه انا لا اقول اننا سيئيم انا اقول اننا لم نادى الغرض المطلوب من اللعبه وهو اللعب الجماعى اى اننا لم نقدم مستوانا كا لاعبين هزيمه فى عز الفرحه هذا ما اقدر ان اقوله والسلام ختام من ملك الاحزان محمد زيدان