منتدي افاق المستقبل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


بحوث ودراسات أجنبية وعربية وبرامج ودورات كمبيوتر وتصميم وجرافيكس وكل ما هو جديد فى مختلف المجالات
 
الرئيسيةبوابة جديدة أحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصص الأنبياء كاملة من ادم الى محمد صلى الله عليه وسلم

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
البنوتة الشقية
عضو فعال
عضو فعال
البنوتة الشقية


عدد الرسائل : 109
انثى العمر : 32
تاريخ التسجيل : 13/11/2010

قصص الأنبياء كاملة من ادم الى محمد صلى الله عليه وسلم Empty
مُساهمةموضوع: قصص الأنبياء كاملة من ادم الى محمد صلى الله عليه وسلم   قصص الأنبياء كاملة من ادم الى محمد صلى الله عليه وسلم Icon_minitimeالسبت أغسطس 06, 2011 12:47 pm


بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
السلام عليكم اخواني واخواتي
من هنا سوف يكون لنا لقاء
مع صفحات مضيئة مع قصص الانبياء عليهم السلام



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]





آدم عليه السلام



أبو البشر، خلقه الله بيده وأسجد له الملائكة وعلمه الأسماء وخلق له زوجته
وأسكنهما الجنة وأنذرهما أن لا يقربا شجرة معينة ولكن الشيطان وسوس لهما
فأكلا منها فأنزلهما الله إلى الأرض ومكن لهما سبل العيش بها وطالبهما
بعبادة الله وحده وحض الناس على ذلك، وجعله خليفته في الأرض، وهو رسول الله
إلى أبنائه وهو أول الأنبياء
.






خلق آدم عليه السلام:



خبر الله سبحانه وتعالى ملائكة بأنه سيخلق بشرا خليفة له في الأرض. فقال
الملائكة:
(أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء
وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ)
.





ويوحي قول الملائكة هذا بأنه كان لديهم تجارب سابقة في الأرض , أو إلهام
وبصيرة , يكشف لهم عن شيء من فطرة هذا المخلوق , ما يجعلهم يتوقعون أنه
سيفسد في الأرض , وأنه سيسفك الدماء . . ثم هم - بفطرة الملائكة البريئة
التي لا تتصور إلا الخير المطلق - يرون التسبيح بحمد الله والتقديس له , هو
وحده الغاية للوجود . . وهو متحقق بوجودهم هم , يسبحون بحمد الله ويقدسون
له, ويعبدونه ولا يفترون عن عبادته
!


هذه الحيرة والدهشة التي ثارت في نفوس الملائكة بعد معرفة خبر خلق آدم..
أمر جائز على الملائكة، ولا ينقص من أقدارهم شيئا، لأنهم، رغم قربهم من
الله، وعبادتهم له، وتكريمه لهم، لا يزيدون على كونهم عبيدا لله، لا
يشتركون معه في علمه، ولا يعرفون حكمته الخافية، ولا يعلمون الغيب . لقد
خفيت عليهم حكمة الله تعالى , في بناء هذه الأرض وعمارتها , وفي تنمية
الحياة , وفي تحقيق إرادة الخالق في تطويرها وترقيتها وتعديلها , على يد
خليفة الله في أرضه . هذا الذي قد يفسد أحيانا , وقد يسفك الدماء أحيانا .
عندئذ جاءهم القرار من العليم بكل شيء , والخبير بمصائر الأمور
:

(إِنِّي
أَعْلَمُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ).




وما ندري نحن كيف قال الله أو كيف يقول للملائكة . وما ندري كذلك كيف يتلقى
الملائكة عن الله ، فلا نعلم عنهم سوى ما بلغنا من صفاتهم في كتاب الله .
ولا حاجة بنا إلى الخوض في شيء من هذا الذي لا طائل وراء الخوض فيه . إنما
نمضي إلى مغزى القصة ودلالتها كما يقصها القرآن
.


أدركت الملائكة أن الله سيجعل في الأرض خليفة.. وأصدر الله سبحانه وتعالى
أمره إليهم تفصيلا، فقال إنه سيخلق بشرا من طين، فإذا سواه ونفخ فيه من
روحه فيجب على الملائكة أن تسجد له، والمفهوم أن هذا سجود تكريم لا سجود
عبادة، لأن سجود العبادة لا يكون إلا لله وحده.

جمع الله سبحانه وتعالى قبضة من تراب الأرض، فيها الأبيض والأسود والأصفر
والأحمر - ولهذا يجيء الناس ألوانا مختلفة - ومزج الله تعالى التراب بالماء
فصار صلصالا من حمأ مسنون. تعفن الطين وانبعثت له رائحة.. وكان إبليس يمر
عليه فيعجب أي شيء يصير هذا الطين؟





سجود الملائكة لآدم:



من هذا الصلصال خلق الله تعالى آدم .. سواه بيديه سبحانه ، ونفخ فيه من
روحه سبحانه .. فتحرك جسد آدم ودبت فيه الحياة.. فتح آدم عينيه فرأى
الملائكة كلهم ساجدين له .. ما عدا إبليس الذي كان يقف مع الملائكة، ولكنه
لم يكن منهم، لم يسجد .. فهل كان إبليس من الملائكة ? الظاهر أنه لا . لأنه
لو كان من الملائكة ما عصى . فالملائكة لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما
يؤمرون . . وسيجيء أنه خلق من نار . والمأثور أن الملائكة خلق من نور . .
ولكنه كان مع الملائكة وكان مأموراً بالسجود
.


أما كيف كان السجود ? وأين ? ومتى ? كل ذلك في علم الغيب عند الله . ومعرفته لا تزيد في مغزى القصة شيئاً..




فوبّخ الله سبحانه وتعالى إبليس: (قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَن
تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ
الْعَالِينَ)
. فردّ بمنطق يملأه الحسد: (قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِّنْهُ
خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ) . هنا صدر الأمر الإلهي
العالي بطرد هذا المخلوق المتمرد القبيح: (قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا
فَإِنَّكَ رَجِيمٌ) وإنزال اللعنة عليه إلى يوم الدين. ولا نعلم ما المقصود
بقوله سبحانه (مِنْهَا) فهل هي الجنة ? أم هل هي رحمة الله . . هذا وذلك
جائز . ولا محل للجدل الكثير . فإنما هو الطرد واللعنة والغضب جزاء التمرد
والتجرؤ على أمر الله الكريم .

قَالَ فَالْحَقُّ وَالْحَقَّ أَقُولُ (84) لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنكَ وَمِمَّن تَبِعَكَ مِنْهُمْ أَجْمَعِينَ (85) (ص)


هنا تحول الحسد إلى حقد . وإلى تصميم على الانتقام في نفس إبليس: (قَالَ
رَبِّ فَأَنظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ) . واقتضت مشيئة الله للحكمة
المقدرة في علمه أن يجيبه إلى ما طلب , وأن يمنحه الفرصة التي أراد. فكشف
الشيطان عن هدفه الذي ينفق فيه حقده: (قَالَ فَبِعِزَّتِكَ
لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ) ويستدرك فيقول: (إِلَّا عِبَادَكَ مِنْهُمُ
الْمُخْلَصِينَ) فليس للشيطان أي سلطان على عباد الله المؤمنين .

وبهذا تحدد منهجه وتحدد طريقه . إنه يقسم بعزة الله ليغوين جميع الآدميين .
لا يستثني إلا من ليس له عليهم سلطان . لا تطوعاً منه ولكن عجزاً عن بلوغ
غايته فيهم ! وبهذا يكشف عن الحاجز بينه وبين الناجين من غوايته وكيده ;
والعاصم الذي يحول بينهم وبينه . إنه عبادة الله التي تخلصهم لله . هذا هو
طوق النجاة . وحبل الحياة ! . . وكان هذا وفق إرادة الله وتقديره في الردى
والنجاة . فأعلن - سبحانه - إرادته . وحدد المنهج والطريق: (لَأَمْلَأَنَّ
جَهَنَّمَ مِنكَ وَمِمَّن تَبِعَكَ مِنْهُمْ أَجْمَعِينَ) .

فهي المعركة إذن بين الشيطان وأبناء آدم , يخوضونها على علم . والعاقبة
مكشوفة لهم في وعد الله الصادق الواضح المبين . وعليهم تبعة ما يختارون
لأنفسهم بعد هذا البيان . وقد شاءت رحمة الله ألا يدعهم جاهلين ولا غافلين .
فأرسل إليهم المنذرين .


تعليم آدم الأسماء:

ثم يروي القرآن الكريم قصة السر الإلهي العظيم الذي أودعه الله هذا الكائن
البشري , وهو يسلمه مقاليد الخلافة: (وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاء كُلَّهَا)
. سر القدرة على الرمز بالأسماء للمسميات . سر القدرة على تسمية الأشخاص
والأشياء بأسماء يجعلها - وهي ألفاظ منطوقة - رموزا لتلك الأشخاص والأشياء
المحسوسة . وهي قدرة ذات قيمة كبرى في حياة الإنسان على الأرض . ندرك
قيمتها حين نتصور الصعوبة الكبرى , لو لم يوهب الإنسان القدرة على الرمز
بالأسماء للمسميات , والمشقة في التفاهم والتعامل , حين يحتاج كل فرد لكي
يتفاهم مع الآخرين على شيء أن يستحضر هذا الشيء بذاته أمامهم ليتفاهموا
بشأنه . . الشأن شأن نخلة فلا سبيل إلى التفاهم عليه إلا باستحضار جسم
النخلة ! الشأن شأن جبل . فلا سبيل إلى التفاهم عليه إلا بالذهاب إلى الجبل
! الشأن شأن فرد من الناس فلا سبيل إلى التفاهم عليه إلا بتحضير هذا الفرد
من الناس . . . إنها مشقة هائلة لا تتصور معها حياة ! وإن الحياة ما كانت
لتمضي في طريقها لو لم يودع الله هذا الكائن القدرة على الرمز بالأسماء
للمسميات .

أما الملائكة فلا حاجة لهم بهذه الخاصية , لأنها لا ضرورة لها في وظيفتهم .
ومن ثم لم توهب لهم . فلما علم الله آدم هذا السر , وعرض عليهم ما عرض لم
يعرفوا الأسماء . لم يعرفوا كيف يضعون الرموز اللفظية للأشياء والشخوص . .
وجهروا أمام هذا العجز بتسبيح ربهم , والاعتراف بعجزهم , والإقرار بحدود
علمهم , وهو ما علمهم . . ثم قام آدم بإخبارهم بأسماء الأشياء . ثم كان هذا
التعقيب الذي يردهم إلى إدراك حكمة العليم الحكيم: (قَالَ أَلَمْ أَقُل
لَّكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ غَيْبَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ
وَأَعْلَمُ مَا
تُبْدُونَ وَمَا كُنتُمْ تَكْتُمُونَ) .

أراد الله تعالى أن يقول للملائكة إنه عَـلِـمَ ما أبدوه من الدهشة حين
أخبرهم أنه سيخلق آدم، كما علم ما كتموه من الحيرة في فهم حكمة الله، كما
علم ما أخفاه إبليس من المعصية والجحود.. أدرك الملائكة أن آدم هو المخلوق
الذي يعرف.. وهذا أشرف شيء فيه.. قدرته على التعلم والمعرفة.. كما فهموا
السر في أنه سيصبح خليفة في الأرض، يتصرف فيها ويتحكم فيها.. بالعلم
والمعرفة.. معرفة بالخالق.. وهذا ما يطلق عليه اسم الإيمان أو الإسلام..
وعلم بأسباب استعمار الأرض وتغييرها والتحكم فيها والسيادة عليها.. ويدخل
في هذا النطاق كل العلوم المادية على الأرض
.




إن نجاح الإنسان في معرفة هذين الأمرين (الخالق وعلوم الأرض) يكفل له حياة أرقى.. فكل من الأمرين مكمل للآخ
ر.


سكن آدم وحواء في الجنة


:

اختلف المفسرون في كيفية خلق حواء. ولا نعلم إن كان الله قد خلق حواء في
نفس وقت خلق آدم أم بعده لكننا نعلم أن الله سبحانه وتعالى أسكنهما معا في
الجنة. لا نعرف مكان هذه الجنة. فقد سكت القرآن عن مكانها واختلف المفسرون
فيها على خمسة وجوه. قال بعضهم: إنها جنة المأوى، وأن مكانها السماء. ونفى
بعضهم ذلك لأنها لو كانت جنة المأوى لحرم دخولها على إبليس ولما جاز فيها
وقوع عصيان. وقال آخرون: إنها جنة المأوى خلقها الله لآدم وحواء. وقال
غيرهم: إنها جنة من جنات الأرض تقع في مكان مرتفع. وذهب فريق إلى التسليم
في أمرها والتوقف.. ونحن نختار هذا الرأي. إن العبرة التي نستخلصها من
مكانها لا تساوي شيئا بالقياس إلى العبرة التي تستخلص مما حدث فيها.


لم يعد يحس آدم الوحدة. كان يتحدث مع حواء كثيرا. وكان الله قد سمح لهما
بأن يقتربا من كل شيء وأن يستمتعا بكل شيء، ما عدا شجرة واحدة. فأطاع آدم
وحواء أمر ربهما بالابتعاد عن الشجرة. غير أن آدم إنسان، والإنسان ينسى،
وقلبه يتقلب، وعزمه ضعيف. واستغل إبليس إنسانية آدم وجمع كل حقده في صدره،
zواستغل تكوين آدم النفسي.. وراح يثير في نفسه يوماوما بعد يوم. راح يوسوس إليه يوما بعد يوم:
(هَلْ أَدُلُّكَ عَلَى شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَمُلْكٍ لَّا يَبْلَى) .




تسائل أدم بينه وبين نفسه. ماذا يحدث لو أكل من الشجرة ..؟ ربما تكون شجرة
الخلد حقا، وكل إنسان يحب الخلود. ومرت الأيام وآدم وحواء مشغولان بالتفكير
في هذه الشجرة. ثم قررا يوما أن يأكلا منها. نسيا أن الله حذرهما من
الاقتراب منها. نسيا أن إبليس عودهما القديم. ومد آدم يده إلى الشجرة وقطف
منها إحدى الثمار وقدمها لحواء. وأكل الاثنان من الثمرة المحرمة.

ليس صحيحا ما تذكره صحف اليهود من إغواء حواء لآدم وتحميلها مسئولية الأكل
من الشجرة. إن نص القرآن لا يذكر حواء. إنما يذكر آدم -كمسئول عما حدث-
عليه الصلاة والسلام. وهكذا أخطأ الشيطان وأخطأ آدم. أخطأ الشيطان بسبب
الكبرياء، وأخطأ آدم بسبب الفضول.

لم يكد آدم ينتهي من الأكل حتى اكتشف أنه أصبح عار، وأن زوجته عارية. وبدأ
هو وزوجته يقطعان أوراق الشجر لكي يغطي بهما كل واحد منهما جسده العاري.
وأصدر الله تبارك وتعالى أمره بالهبوط من الجنة



هبوط آدم وحواء إلى الأرض:

وهبط آدم وحواء إلى الأرض. واستغفرا ربهما وتاب إليه. فأدركته رحمة ربه
التي تدركه دائما عندما يثوب إليها ويلوذ بها ... وأخبرهما الله أن الأرض
هي مكانهما الأصلي.. يعيشان فيهما، ويموتان عليها، ويخرجان منها يوم البعث.

يتصور بعض الناس أن خطيئة آدم بعصيانه هي التي أخرجتنا من الجنة. ولولا هذه
الخطيئة لكنا اليوم هناك. وهذا التصور غير منطقي لأن الله تعالى حين شاء
أن يخلق آدم قال للملائكة: "إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً" ولم
يقل لهما إني جاعل في الجنة خليفة. لم يكن هبوط آدم إلى الأرض هبوط إهانة،
وإنما كان هبوط كرامة كما يقول العارفون بالله. كان الله تعالى يعلم أن آدم
وحواء سيأكلان من الشجرة. ويهبطان إلى الأرض. أما تجربة السكن في الجنة
فكانت ركنا من أركان الخلافة في الأرض. ليعلم آدم وحواء ويعلم جنسهما من
بعدهما أن الشيطان طرد الأبوين من الجنة، وأن الطريق إلى الجنة يمر بطاعة
الله وعداء الشيطان.



انتظرونى كل اسبوع مع قصه جديده لنبى اخر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عين الحياه
عضو جديد
عضو جديد
عين الحياه


عدد الرسائل : 53
انثى العمر : 32
تاريخ التسجيل : 05/08/2011
الاوسمه :
الفائزه بالمركز الاول بقسم
حوار خاص جدا
عن موضوع (لا تعش الملائكه على الارض)

قصص الأنبياء كاملة من ادم الى محمد صلى الله عليه وسلم MP574961


قصص الأنبياء كاملة من ادم الى محمد صلى الله عليه وسلم Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصص الأنبياء كاملة من ادم الى محمد صلى الله عليه وسلم   قصص الأنبياء كاملة من ادم الى محمد صلى الله عليه وسلم Icon_minitimeالسبت أغسطس 06, 2011 2:38 pm

توبيك غاية فى الروعة بنوتة ومعلومات لها عظيم الفائدة ، سلمت يداكى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شمس لا تغيب
عضو ذهبى
عضو ذهبى
شمس لا تغيب


عدد الرسائل : 712
انثى العمر : 34
تاريخ التسجيل : 21/06/2011
الاوسمه :
الفائزه بالمركز الاول بقسم
الخيمه الرمضانيه
عن موضوع (انظر لملفك الشخصى)

قصص الأنبياء كاملة من ادم الى محمد صلى الله عليه وسلم MP574961


قصص الأنبياء كاملة من ادم الى محمد صلى الله عليه وسلم Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصص الأنبياء كاملة من ادم الى محمد صلى الله عليه وسلم   قصص الأنبياء كاملة من ادم الى محمد صلى الله عليه وسلم Icon_minitimeالسبت أغسطس 06, 2011 5:54 pm



مشاء الله ربنا يجعله في ميزان حسناتك


تقبلي مروري ياقمر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
????
زائر




قصص الأنبياء كاملة من ادم الى محمد صلى الله عليه وسلم Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصص الأنبياء كاملة من ادم الى محمد صلى الله عليه وسلم   قصص الأنبياء كاملة من ادم الى محمد صلى الله عليه وسلم Icon_minitimeالسبت أغسطس 06, 2011 6:34 pm

يسلمووووووووووو سمسمه
جزاكي الله خير
تقبلي مروري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الكونتيسه (((الغاليه)))
عضو ذهبى
عضو ذهبى
الكونتيسه (((الغاليه)))


عدد الرسائل : 4379
انثى العمر : 33
تاريخ التسجيل : 23/09/2009
الاوسمه :
قصص الأنبياء كاملة من ادم الى محمد صلى الله عليه وسلم Iraqiaabc6667cb59

***************
قصص الأنبياء كاملة من ادم الى محمد صلى الله عليه وسلم 4GP15687
عن خاطره (احبك كيف اوصلها لك)


***************

وسام افضل موضوع بقسم حوار خاص جدا
مقدم من المشرفه (اميره فى مملكتى)
عن موضوع
(احذرى فتاتى والا ستندمى)

قصص الأنبياء كاملة من ادم الى محمد صلى الله عليه وسلم Images?q=tbn:ANd9GcQWcuEhWlhHn9Z7jWVfGMsq_UlQZox5drs3rObjgdt2_X7MLpvPmQ


قصص الأنبياء كاملة من ادم الى محمد صلى الله عليه وسلم Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصص الأنبياء كاملة من ادم الى محمد صلى الله عليه وسلم   قصص الأنبياء كاملة من ادم الى محمد صلى الله عليه وسلم Icon_minitimeالسبت أغسطس 06, 2011 11:22 pm

جمييييييييييييييييييل يا سمسم بجد
موضوع جامد جدا
وفكره حلوه اوى
هستناكى كل اسبوع

تقبلى مرورى
الى المزيد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
<<==روما شقاوه==>>
عضو ذهبى
عضو ذهبى
<<==روما شقاوه==>>


عدد الرسائل : 1485
انثى العمر : 28
تاريخ التسجيل : 05/06/2010
الاوسمه :
الفائزه بالمركز الاول بقسم
الملتقى العام
عن موضوع (لا تموت وانت على قيد الحياه)

قصص الأنبياء كاملة من ادم الى محمد صلى الله عليه وسلم MP574961


قصص الأنبياء كاملة من ادم الى محمد صلى الله عليه وسلم Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصص الأنبياء كاملة من ادم الى محمد صلى الله عليه وسلم   قصص الأنبياء كاملة من ادم الى محمد صلى الله عليه وسلم Icon_minitimeالأحد أغسطس 07, 2011 11:33 am

تسلمى يا سمسمة على قصة نبى الله ادم صلى الله علية وسلم
وننتظركى حتى تعودى الينا بقصة اخرى منن قصص الانبياء
تقبلى مرورى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصص الأنبياء كاملة من ادم الى محمد صلى الله عليه وسلم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الوصف الكامل لرسول الله محمد صلى الله عليه وسلم
» زيارة ابليس للنبى محمد صل الله عليه وسلم
» الايه التي ابكت محمد صلي الله عليه وسلم
» []قالوا عن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم )]
» بعض اد عية الر سول صلي الله عليه وسلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي افاق المستقبل :: المنتديات العامة :: الشريعة الإسلامية والحياة-
انتقل الى: